كتابات

احمد على وبناء الحرس الجمهورى

أحمد علي عبدالله صالح عظيم الآباء والأجداد عريق الأصالة والنسب ولا يخفى على أحد سيرة هذا القائد الهمام البطل المغوار إلا أحد رجلين :أحدهما جاهل به فيعذر وعلينا تعليمه تأريخ قادته ومن يحكمونه?والآخر رجل حاقد حاسد مريض عجزت قواه وأخلاقه أن تمكنه من التنافس الشريف في القيادة فأصبح مثل النعامات والخنافس عندما لاتستطيع المنافسة والظهور بالمظهر المشرف واللائق فإذابها تدس رأسها بالترب وتعمل على نشر الأكاذيب والدسائس والفتن لبلوغ ما تصبوا إليه والحط من سمعة أقرانهم من أمثال هذا القائد الرمز بن علي صالح.

هؤلاء الحساد من الأقران راحوا يلفقون التهم وينشرون الشائعات المغرضة ضد هذه القوة الضاربة للأعداء الألداء والخصوم الداخليين الذين همهم إبعاد هذه القوة من طريقهم ليخلو لهم الجو لإتمام مشروعهم التدميري التآمري على الوطن وأذاعوا في قنواتهم وقنوات أسيادهم أن قائد الحرس الجمهوري وبما أنه نجل الرئيس لاينفذ أوامر نائب الرئيس القائم بأعمال الرئيس في فترة غيابه لتلقي العلاج إثر الحادث الأليم الذي دبره المشترك وسادتهم في الداخل والخارج ولكن أخزى الله هؤلاء الفجرة المنحلين عن الخلق والمبتعدين عن الدين وأوامر رب العالمين ….فصرح هذا القائد العظيم بأنه وقوته تحت أمر النائب وقصد هؤلاء المغرضين هو إفتتان النائب وولده أحمد ولكن هيهات أن ينالوا منهم والله إن النائب لهو رجل المواقف الذي يعتمد عليه في مثل هذه الظروف لأنه أب للجميع ولن تؤثر فيه هذه السخافات والترهات من الشائعات التي لاتضر إلا أصحابها فقط وأما الرجال الصادقون والمخلصون فهم عنها معرضون وآذانهم لها لايفتحون وبالأصابع مسددون .

النائب عبد ربه منصور هادي أبو الجميع له قلب متسامح مع ألد خصومه وأعدى أعدائه لايعاقب في الحال وإنما يصبر ويعفو ويغفر ويسامح ويسكت ولكن إذا بلغ السيل الزوبى ووصل الأمر إلى طريق مسدود فهو الأسد المزمجر لايسامح ولايغفر وخصوصا في الإساءة في حق الوطن والمواطن وهذه الدعايات التي تنشرها قنوات الفتنة سهيل وقناة اليهود الأولى الجزيرة وقناة الفرس العالم وقناة العملاء الحوار وغيرها من القوة المعدة لنشر المشروع الصهيوأمريكي الكبير في الشرق الأوسط لن تؤثر على العلاقة بين أحمد علي قائد الحرس الجمهوري ووالده نائب رئيس الجمهورية الفريق البطل الرمز الوحدوي عبد ربه منصور هادي مهما زينت أو ألبست ثوب الغيرة المصطنعة قسما بالله العظيم {قل موتوا بغيضكم }

Alserag2020@hotmail.com

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com