ملفــات سـاخنـــة

نبذة تاريخية عن (نجران) وسكانها

نجران في مخاليف اليمن من ناحية مكة ? سميت ب ‫نجران _بن_زيدان _بن_سبأ_بن‬ يشجب_بن_يعرب _بن _قحطان
● ?تسكن‬ نجران قبيلة ‫…..?همدان‬ ? وتنقسم الى ثلاثة فروع هي :
1. قبايل ‫……وايله‬
2. قبايل ‫……?يام‬
3. قبايل ‫……?وادعه‬
● الى قبل ست سنوات ومحافظ نجران يمني اسمه محمد العبيدي من الرحبه ونائبه السياني من سنحان كانو وأسرهم مع الامام البدر
✔ ليعرف من كان لا يعرف شيئا عن اصل (( نجران اليمنية القحطانية )):
تاريخ احتلال ال سعود لعسير ونجران السليماني اليمني

1) حتى عام 1905م كانت نجران وعسير اليمنية تابعة اداريا للوالي العثماني باليمن ومن قبلها بعهد قصير كانت تحت حكم الأئمة اليمنيين من بني القاسم وما قبلهم من حكام اليمن ودولها المتعاقبة.

2) كان احمد الادريسي (جد محمد علي الادريسي مؤسس دولة الأدارسة) قد انتقل من فاس بالمغرب الى مكة ثم الى زبيد ثم الى المخلاف السليماني اليمني (عسير ونجران) وبدا دعوته فيها.

3) قام محمد علي الادريسي في عام 1905م بالدعوة لحكم المخلاف السليماني اليمني مستعينا بتحالفه بداية مع الايطاليين ثم بالبريطانيين ضد الاتراك وفي عام 1908م تم له الامر? مستغلا الانقلاب الدستوري في تركيا وحروب الامام يحيى مع الأتراك.

4) اضطر الامام يحيى ان يعقد تحالفا مع الادارسة لحرب الاتراك بعد خلافته لوالده الامام المنصور عام 1904م بالرغم من اعتقاده التام بان المخلاف السليماني اليمني هو ارض يمنية لا يمكن التخلي عنها? وقد استمر هذا التحالف حتى قيام الامام بعقد صلح مع الاتراك الذي عرف بـ (صلح دعان) عام 1911م عندها اتهمه الادارسة بنقض الحلف والخنوع للاتراك

5) في العام نفسه (1911م) استفحل العداء بين الامام يحيى والادارسة وقامت حرب بينهما في بلاد رازح? ثم قام عامل الامام على صعدة (محمد بن الهادي) بالهجوم على الادريسي وهزمه هزيمة منكرة وغنم بنادق ومؤن كثيرة حيث ذكرت المصادر ان عدد البنادق بلغ (300000 مجرى) وارزاق كثيرة

6) المفاوضات بين الادريسي والاتراك تمت عام 1910 وقد تمخضت عن اعتراف الاتراك بولاية الادريسي على المخلاف السليماني اليمني على ان يكون ولائه للدولة العثمانية

7) بعدها بعام واحد (1911م) نقض الادارسة اتفاهم مع الاتراك فقامت بين الطرفين معارك استعان الاتراك فيها بأمير مكة (الشريف حسين بن علي الهاشمي) والذي كاد ان يقضي على الادارسة لولا اعلان ايطاليا الحرب على الاتراك حيث هاجمت المدفعية الايطالية موانئ عسير مساندة للادريسي كما ضربت كذلك ميناء الحديدة عام 1912م.

8) استطاع الادريسي بعدها في عام 1915 التحالف مع البريطانيين كما تحالف مع الشريف حسين في عام 1916م بعد اعلان الثورة العربية على الاتراك واستقر له الحكم عندها كما توسع في مناطق مجاورة.

9) عقب التحالف بين الادارسة والبريطانيين قامت بريطانيا بعد الحرب العالمية الاولى بقصف واحتلال موانئ الحديدة واللحية والمخا بحجة تباطؤ الاتراك عن الانسحاب من اليمن بموجب اتفاقية مندوراس عقب هزيمة الاتراك في الحرب وقد احتلت بريطانيا هذه المدن لمدة ثلاث سنوات حتى العام 1922م ومن ثم سلمتها لحليفها الادريسي.

10) توفي محمد علي الادريسي في عام 1922م وكان موته بداية لنهاية حكم الادارسة على المخلاف السليماني اليمني.

11) بعد دخوله صنعاء في عام 1918م عقب انسحاب الاتراك من اليمن وبعد ان استتب له الامر قام الامام يحيى بالزحف نحو الجنوب ردا على تسليم البريطانيين الموانئ اليمنية للأدارسة وتم له الدخول الى الضالع وبسط نفوذه على الشعيب والاجعود والقضيب كما قام باسترجاع الموانئ اليمنية المحتلة عام 1924م من الادارسة.

12) بعد استعادة الموانئ اليمنية قام الامام يحيى في عام 1924م بتوجيه جيشه الى عسير ونجران لاستعادتها من الادارسة وقد قام جيشه بمحاصرة مدينتي صبيا وجيزان فعرض عليه الحسن الادريسي (نجل محمد على الادريسي) ان يعترف بتبعية المخلاف السليماني اليمني للدولة اليمنية مقابل ان يكون الادارسة ولاة الامام عليها ولكن الامام يحيى رفض ذلك.

13) عندها توجة الحسن الادريسي واستنجد بعبدالعزيز ال سعود ووقع معه اتفاقية حماية في العام 1926م.

14) بعد هذه الاتفاقية بدأت المفاوضات والوفود بين الامام وآل سعود واستمرت الى ما بعد احتلال عبدالعزيز آل سعود للحجاز? وقد تبدى للإمام يحيى بعد ذلك ان عبدالعزيز كان يراوغ حتى يبسط نفوذه على كامل الحجاز والمناطق الحدودية مع المخلاف السليماني اليمني تمهيدا لبسط نفوذه على المخلاف السليماني اليمني ذاته.

15) بعد احتلال عبدالعزيز للحجاز قام بالانقلاب على الادارسة الذين وقع معهم اتفاقية حماية وقام بتعيين (فهد بن زعير) واليا له على كامل المخلاف السليماني اليمني? فقام الادارسة في عام 1932م بثورة على عبدالعزيز ال سعود مستعينين بعبدالله بن الشريف حس

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com