كتابات

عزمي بشارة بتوجيهه أنتقادات لاذعة لليمن فقد المصداقية والطهار

نعم من يتابع قناة إبليس الأولى السيف المسط على رقاب العرب والمسلمين قناةالجحيم”الجزيرة”بكل أستديوهاتها ومطابخها الشرية وبالذات عندما تستظيف عضو الكنيست الإسرائيلي السيد عزمي بشارة والذي أكثرت الجزيرة من أستظافته وخصوصا عند بداية الهجمة الشرسة على الأنظمة العربية من تونس إلى سوريا وحيث أن الجزيرة أعلنت عن إفلاسها ألمهني واإلإعلامي اللا أخلاقي والذي يعمل لمصلحة الماسونية الصهيونية التي أرادت الإطاحة بأنظمة الحكم كي يتسنى لها ضرب القطاع ومايخطر ببالها دونما رادع يردعها أو قوة تصدها لأنها أستطاعت على شراء ذمم بعض المسلمين الذين عاشوا في أحضانهم سنين عدد ومنهم السيد عزمي بشارة حيث قامت الماسونية الصهيونية بالأتفاق مع المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسورية والقطرية والإيرانية برسم سيناريوا تقديم إستقالته من عضوية الكنيست اليهودي لكي تنجح خطتهم المعدة سلفا لضرب الشرق الأوسط بايدي أبنائه وعلى رأسهم السيد عزمي بشارة ومعاد خنفر المالك للجزيرة والشريك لليهودي “مردخاي”ملك الإعلام العربي والدولي والذي يشارك معاد خنفر بأكثر الأسهم في قناة الجزيرة حيث أستورد للقناة بعد توقيع الأتفاقية مع أمير قطر بعض الحذاق من القنوات اليهودية والس ان ان والبي بي سي وقد أختار أمهر المروجين للشر والغاضبين على المسلمين والعرب ومن قد دخل بطونهم المال اليهودي ووقه اختيارهم على بشارة لما يمتلكه من الأسلوب في الطرح والنقد بالأسلوب المقنع ليمارس نتاج عقله وماأفرزته الأيام التي قضاها في أحضان اليهود على إخوانه وأهلى وناسه وأبناء جلدته فكافأهم المكافأة الكبيرة ورد لهم الجزاء الحسن بالذي يشبه الرد الصهيوني على قرارات الأمم المتحدة في حق الأنظمة العربية وخصوصا من عجزت الدول الغربية بقيادة اللوبي الصهيوني سرطان الشعوب وسمهم القاتل من لي أذرعتهم فباشرتهم بالتآمر عليهم وفي هذه المرة أوعزت لبعض المنحلين خلقا وأخلاقا لكي يقوموا بإداء هذه المهمة العظيمة وفي النهاية أوعزوا للإعلام كله في الشرق والغرب أن يقوم بالترويج لإستقالة عزمي من الكنيست الذي ما كان ينبغي له القبول بالمشاركة فيها من أصله لما فيها من الإهانة لأبناء الشعب الفلسطيني وهو موجود ولا يستطيع الدفاع عنهم ولا رد الكيد والمؤامرات عنهم .
عزمي بشار أصبح عن قناة الجزيرة له البقدح المعلى وله الحرية بالكلام وقبل أن يتفق الجميع على لعب هذا الدور المخزي وفي ظل الضربات الصهيونية لأبناء القطاع عندما كنا نرى عزمي يحامل مذيعوا الجزيرة مقاطعته ولا يعطونه حرية التكلم التي أعطوه ‘ياها بعد الأتفاق على المشروع التدميري للأنظمة في الدول العربية والإسلامية وخصوصا الدول التي توجد فيها الثروات والجيوش المضاهية للجيش الصهيوني ليتم تدميرهم وإخلاء الساحة أمام المد الصهيوني دون أن يهاب من أحد من المسلمين المتآمرين على أنفسهم والأسود على بعضهم وعلى أعدائهم نعامات رؤوسها مدسوسة بالتراب .
فتحليلات عزمي بشارة ليس ناتجا عن الإفلاس أو الهر السياسي التي تقوم به المنظومة الدولية والتي تكيل بالمكاييل المتعددة فقط بل هو نتاج أخذ دورات تدريبية وتطويرية لمعلومات وتفتيح مدارك البشارة وزملائه على كيفية اللسع ولعق الجرح للتطبيب حتى لايشعر به من لدغه فلهذا قديقتر بعض المساكين بتحليلاته وإنتقاداته وخصوصا تلك الموجهة على العرب ومايدركون مدى الخطورة التي تحملها لهم في القريب العاجل ولايعلموا أن بشارة ومن نحى منحاه في أداء الولاء والطاعة لمن يدفع أثر أن تحليلاتهم هي رسلئل لأسيادهم كيف يتذرعون بها على أنظمتنا وثرواتنا ولا أنسى بعض المنظرين ممن أشتهر في الأوساط الدينية وهم بفتاواهم يخدمون الماسونية والصهيونية الر جعبية والصليبية العنصرية المعادية للسامية الشيخ القرضاوي قرض الله لسانه والعوا وبعض المفتين من المفتنين فالشرع براء منهم ومن فتاواهم والذين قال عنهم النبي الأمين:”من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار “والذي قيل فيهم أجرأكم على الفتوى أسرعكم إلى النااااار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com